مراداً ابليتهُ في حُشرِ النفوس
لا يظهرُ عتمتاً به بـ حَرِ البؤوس
خادمٌ التجأتُ الى مُنقِذُ العبوس
ذُلٌ في حَرٌ اوقدها شرارٌ القدوس
لِـ من لا حَصانةً له ولـي شـموس
...خمسةً اطفئ بهم حـر الاسـ،ـى
محمدٌ وعليٌ وفاطمة والمجتبـى
ويقفُ سيدٌ ملكٌ من اهـلِ العبـى
خادمٌ لهُ من المهـدِ وحتـى الثرى
ووسامٌ عُلِقَ على الصدرِ بالصدى
حسينٌ لاطمٌ على صدري حتى بالحندُس
... الطالبه لتعجيل الفرج ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق